قصة أبو مروان الرجل السوري الذي ظهر أمس في تسجيلٍ مصور ويتباهي بقتل طليقته

#بالعامية بدي أحكي لأن طفح الكيل ورح طول بالحكي لهيك يلي ما بيحبوا يقرأوا حكي طويل لا يكملوا البوست

أول شغلة بخصوص الحادثة يلي صارت اليوم” رجل سوري من مدينة حلب يقتل زوجته بالسكين وبعدها طلع ببث مباشر انتشر بكل الفيسبوك ولقب نفسو بالرجل الشجاع “
طبعاً #بشهادة جيرانهن الي بتركيا وجيرانهن يلي بالمانيا الكل اتفق أنو حكيو للزلمة كذب ، هنن من أيام تركيا متطلقين وهيي كانت تشتغل وهو كان قاعد وضبت قرشين وطلعت مع وولادها تنين وبعدين تدينت وبعتتلو مصاري ليطلع هو والولدين يلي ضلوا هنيك ، وطبعا بعدهن مطلقين
أجت لألمانيا وبعد فترة تزوجت زلمة لبناني وضلو ولدين معها وولدين معو وبعد فترة طلقيها السابق اهمل الأولاد وقررت تاخدهن منو والمنظمة تبع الأطفال والبوليس وافق أنو يعطوا الأولاد كلون للأم لأن الأب مريض نفسي تقريباً
بيقوم هو بيهجم عالبيت وبدو ياخد الأولاد بالغصب منها وطبعا كل أم بدها توقف بوجه الدنيا كلا كرمال أولادها ، فقام هو بقتلها بالسكين وماتت المخلوقة
بالبث المباشر كذب حتى شبع واتهم مرتو بالخيانة واتهمها بعدم الشرف ورجع قال انو باع بيتو لطلعها ورجع حكى أنو قال رح يراضيها ويصالحها والأمر الغريب يقول حسابها عند ربها وهو نسي الله و حسابو عند ربو من قتل ومن قذف المحصنات ومن اتهامات وكذب وتلفيق قصص
إلي زعجني وقهرني التعليقات من “شبابنا الواعد والجيل الصاعد السوريين ” من شتم وسب للمرحومة ومن تشجيع البعض للزلمة على هيك أجرام ،ومن كم صبية ناقصات ضمير وانسانية وهنن اكبر عدو للمرأة قاعدات يتفزلكوا عيب عليها وباعت زوجها
ليكون بعلمكن نحنا شعب بدنا حرق بالكاز والأسيد والنووي عسى ولعل نتربى وما نصف مع الباطل لأن الساكت عن الحق شيطان أخرس
وأنو حاجة علاك على بنات بلدكن وتأليف قصص وحكايا ، وعلى هي تطلقت وهي خانت وهي باعت حالها وهي شلحت حجابها ، شوفوا الكواليس بعدين احكموا على الغلاف
مافي مرا بالكون مني وعليي بتكون مرتاحة مع زوجها ومحترمها ومقدرها وما يعاملها كأنها حيوان لقضاء الحاجة الغريزية فقط وما يضربها ويهينها ، وتروح تطلب الطلاق هيك بدون سبب
ولا حدا يجي يحكيلي بالدين لأن بالدين ربنا ماقال على المرأة تنضرب وتنهان وتتعامل كالدواب وتضل ساكتة وصامدة
اصلا شو حافظين من الدين غير أنو الشرع حللكن أربعة
ونسيتو الشرع قال يا تضل بالمعروف أو تسريح بأحسان ونسيتوا رسولنا لما قال رفقا بالقوارير ونسيتوا لما قال ما اكرمهن الا كريم وما اهانهن الا لئيم
ويلكم من الله بس وويل لكل شب وصبية سكروا أدانهن وغمضوا عيونهن وسمعوا حكي الناس وصدقوه ، وشجعوا القاتل على القتل وقذف المحصنة بقبرها بشرفها
اليوم أدركت أنو نحن شعب شرقي ذكوري عديم الرجولة بأمتياز لما نصف هيك رجل بالشجاع ولو حصل العكس كان الكل تظاهر وطالب بقتل واعدام المرأة لانها قتلت زوجها
وعرفت ليش ماعم تفرج ولا ننتصر لأننا شعب مو بدنا بشار لا بدنا عشرين واحد متلو ليقضوا علينا ويعيش العالم بسلام بدون حقدنا وغلنا وجشعنا والقرف يلي وصلنالو
بس يا حييييييييييييف ع هيك رجال وهيك تعليقات توطي الراس يا حيف بس ياحيف ولسا بيقولوا ليش البنت وصلت هون ماعاد بدها تتزوج ، من عدم وجود رجل يا غالي ، الذكوريين طحشوا طحشتهن
وطبعا حتى ما اظلم الفئة يلي لسا فيها ضمير وانسانية ورجولة وعندون كلمة حق بحب قلون أنتو على وشك الأنقراض حافظوا ع حالكن

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *